بدقّة يتتبع الجريح زاهر قيسر ابن حي الميدان الدمشقي موضع درزة ماكينة الخياطة على قطعة القماش.. يحرص أن يكون أداؤه مُتقناً فهو يحب هذه المهنة ويعشقها. امتهن زاهر الخياطة قبل تعرضه لإصابة في معارك تحرير تدمر سنة 2016 أدت إلى بتر ساقه اليسرى. واستطاع بدعم من جريح الوطن البدء بورشة صغيرة. يقول زاهر إن ممارسة المهنة لمدة سبع ساعات يومياً مكّنته من شراء ماكينة جديدة وهو يطمح على الدوام لتطوير عمله ومضاعفة الإنتاج. على قطعة القماش.. يحرص أن يكون أداؤه مُتقناً فهو يحب هذه المهنة ويعشقها. امتهن زاهر الخياطة قبل تعرضه لإصابة في معارك تحرير تدمر سنة 2016 أدت إلى بتر ساقه اليسرى. واستطاع بدعم من جريح الوطن البدء بورشة صغيرة. يقول زاهر إن ممارسة المهنة لمدة سبع ساعات يومياً مكّنته من شراء ماكينة جديدة وهو يطمح على الدوام لتطوير عمله ومضاعفة الإنتاج.
