
دعم الجمعيات والفعاليات الإنسانية الناشطة ضمن استجابة الزلزال مستمر، خاصة تلك المعنية بالفئات الأكثر هشاشة وضعفاً، وتحرص الأمانة السورية للتنمية على تقديم لوازم عمل هذه المؤسسات في أصعب الظروف.
وانطلاقاً مما سبق تخصص الأمانة جزءاً من المساعدات الإنسانية التي تصلها إلى الجمعيات الأهلية المحلية، والتي تقدم خدمات إلى ذوي الاحتياجات الخاصة والفئات الهشة، وكان من بين تلك الجمعيات الجمعية السورية للوقاية من العمى، حيث تم تقديم مساعدات غذائية للجمعية باعتبارها أحد مقدمي الرعاية للمتضررين من الزلزل.